المشاركات

عرض المشاركات من 2015

أشـّف عبعظيم

أشـّف عبعظيم مين؟؟ أشـّف عبعظيم مين ده؟؟ أشـّف عبعظيم أنت اسمك أشرف عبد العظيم؟؟ أشـّف عبعظيم ما خلاص يا عم عرفنا!! أشـّف عبعظيم أنت علقت ولا إيه؟؟ أشـّف عبعظيم مين هو زفت الطين ده؟؟ كنهه إيه يعني ولا بيبيع إيه؟؟ أشـّف عبعظيم الله يسهل لك يا عم!! أشـّف عبعظيم مش معايا والله أشـّف عبعظيم آخر واحد لسه راميه ع الأرض أشـّف عبعظيم بـُص قوم دور عليه في حتة فيها نور يمكن تلاقيه أشـّف عبعظيم طب ده طائر ولا حيوان؟؟ قول لي أي معلومة وأنا هاعرف لوحدي أشـّف عبعظيم حاجة في جسم الإنسان؟؟ أشـّف عبعظيم أشـّف عبعظيم .. أشـّف عبعظيم .. ده بيروح إمبابة؟؟ أشـّف عبعظيم الله يخرب بيتك لبيت أشـّف عبعظيم في يوم واحد!! أشـّف عبعظيم يا جدع هو أنت منبه مظبوط على أشـّف عبعظيم؟؟ كل ثانية أشـّف عبعظيم؟؟ ساعتك كلها أشـّف عبعظيم؟؟ ما فيش حاجة في أم يومك كله غير أشـّف عبعظيم؟؟ أشـّف عبعظيم أستغفر الله العظيم من كل أشـّف عبعظيم!! بص روح الصيدلية وقول له أشـّف عبعظيم هيديك لبوس حلو كده طولك تاخده وتروّح تتغطى وإن شاء الله هتصحى الصبح زي الفل أشـّف عبعظيم حاضر من العين دي قبل العين دي لما الواد بتاع الشاي يعدي هاطلب لك و

أفضل ما شاهدت من أفلام خلال 2015 مرتبة أبجدياً

Bagdad Café Bullets Over Broadway Casablanca Close-Up Day For Night Driving Miss Daisy Father Of A Soldier Hannah And Her Sisters Journey Of Hope Aka Reise Der Hoffnung Lamerica Magnolia Memories Of Murder Midnight Cowboy Mother Aka Madeo My Life As A Dog Peppermint Candy Raise The Red Lantern Rosetta Secrets And Lies Sunset Blvd The Promise The Return The Road Home Yi Yi

ما عدا يوم السبت

كل يوم الساعة حداشر، عم سمير بيفتح محل الجزم بتاعه .. المحل محشور في ممر صغير بيبص بالعافية على شارع من شوارع وسط البلد .. مساحة المحل تلاتة متر في اتنين متر ونص .. أول ما تدخل المحل هتلاقي في وشك مروحة كاريوكا قديمة بتزن شوية وبتترعش أول ما بتشتغل (زي ما يكون حد طلعها فجأة من قبرها)، تحت المروحة صورة مرسومة بالزيت لعم سمير لما كان عنده أربعين سنة (قبل ما يصلع) .. ع الأرض، تلات قصريات بلاستيك فيهم ورد صناعي مترب ومحني وباصص ع البلاط الأسمنتي في حزن، ما تعرفش ده من كتر شد أيادي العيال الصغيرة له زمان ولا من كتر النسيان .. في الناحية الشمال، هاتلاقي كنبة جلد كبيرة بتقول أن لونها زيتوني شلتتها غطسانة لتحت (كان عاملها كده مخصوص علشان يشوف خبايا الستات اللي كانت بتلبس جيب قصيرة لما تقعد عليها) .. جنب الكنبة، ترابيزة خشب صغيرة إزازها مكسور تلات حتت، بس هو مغطيها بكرتونة نتيجة من المقاولين العرب بتاعة سنة 87 .. على الترابيزة؛ تليفزيون أبيض وأسود قديم أربعتاشر بوصة لونه أحمر بإريالين (فيهم واحد مكسور) .. فوق التليفزيون طفاية سجاير على شكل قوقعة كانت اشتريتهاله مراته الله يرحمها زمان من راس

اوزن لنا يا ابني الكلمتين دول

صورة
في إطار الـ ما أعرفش إيه ومن أجل أصل ما أدرك إيه (حقك طبعاً تقول لي: ألعب باليه بس ما تزعلش من الرد :D)   اتنشكلت في البتاع دوكهوه: ( اضغط هنــا ) اللي فهمته .. على قد فهمي يعني (وأنت عارف أني نادراً ما بافهم فما بالك بقى أني أحاول أفهـِم) .. أن الحدث ده بيتعمل مرة كل سنة في شهر نوفمبر (واحنا نايمين) .. علشان كل واحد يتشجع ويكتب روايته .. وبيسموه جـِدر قصدي شهر الرواية يا ضنايا .. تحرجني وتفحمني وترخم على مزاجي وتسألني: يشجعوهم إزاي؟؟ أقول لك: إلهي يا رب أعدم الفلـَس ما أعرف!! .. وعلشان أسد الباب في وشك من أولها وأحبطك، أحب أقول لك أن الموضوع ما فيهوش أي برادس ولا سحلبان!! ولا حتى فيه أمل أنك تكسب صورة خليعة لقطة بتعمل بيكيناو ع السلم!! ولأنك مقاوح هتعمل لي فيها المثقف القنوع اللي بيكتب من أجل الكتابة لأن الكتابة تحييه وتداويه وتفسفس الفسافيس اللي معششة فيه وهي النداهة اللي من ع القعدة بتقومه وتناديه؛ وهتقول لي: مش مهم الفلوس المهم الناس تقرا (على أساس أنك كتيب يعني) .. هقول لك: اديني قلب تاني وخد قلبك معاك اديني عمر تاني وابعدني عن هواك .. ما هو يا ابني ده البيكيناو

أين ذهبت محطة الأتوبيس؟؟

في لقائهما .. عبرت عن نفسها بشكل خاطيء لم تدركه إلا عند انتهائه .. لم تكن لتفكر في الأمر عادة ولا كان سيشغلها كل تلك المسافة من المطعم وحتى محطة الأتوبيس لولا أنه راق لها بشكل لم تكن تتوقعه أو حتى تهيئ له نفسها لتتجمل .. أو على الأقل لتكف عن كل تلك السخافات التي قالتها .. فكرت في الاعتذار ولكنها شعرت بأنها سوف تبدو حمقاء .. ثم ماذا سيعتقد إذا اعتذرت؟؟ .. لا شك أنه سوف يفكر فيها على نحو سيء .. وقد لا يعير الأمر انتباها من الأساس مما سيزيد من حنقها ويشعرها بحرج بالغ بشكل يستدعي اشمئزازها من نفسها ثم رثاء حالها لعدة أيام لاحقة .. ثم لماذا تعتذر من الأساس لشخص لا تعرفه وقد لا تلتقيه ثانية؟؟ .. هي فقط لا تريده أن يأخذ عنها إنطباعاً سيئاً غير صحيح .. وماذا لو كانت هناك فرصة لقاء ثاني؟؟ لماذا تضيعها؟؟ .. ولكن كيف يكون هناك لقاء ثاني بعد كل ما قالته؟؟ وبعد أن سمحت له أن يوصلها حتى محطة الأتوبيس؟؟ .. محطة الأتوبيس؟؟ يا لغباءها!! .. كيف سيفكر فيها الأن؟؟ .. أووف!! .. كيف سمحت لنفسها بهذا؟؟ .. هل السبب هو أدبه الجم؟؟ أم ابتسامته الودودة التي غمرتها براحة غريبة وطمأنينة لم تعتدها ممن سبقوه؟؟ ..

كم من الأشياء كان عليك ألا تدركها لتستمر في الحياة؟

- كم من الأشياء كان عليك ألا تدركها لتستمر في الحياة؟

طقم الألعاب

طالبين من الواد طقم ألعاب في المدرسة .. فانلة خضرا وشورت أبيض .. الواد سأل عليهم في محل من المحلات اللي عند المترو لقاهم بتلاتين جنيه .. أمه قالت له: دول حرامية، أنا هاخدك وننزل الموسكي نشتريهم .. تاني يوم؛ خدت من جوزها خمسين جنيه قبل ما ينزل الورشة علشان تجيب الطقم للواد وجزمة المدرسة للبت .. لبست العباية السودا وخدت الواد والبت وطلعت على محطة الأتوبيس .. وقفوا في الشمس ساعة إلا ربع بحالها لما دماغهم اتقورت مستنيين الأتوبيس أبو نص جنيه، وفي الآخر ركبت الأتوبيس أبو اتنين جنيه .. في الأتوبيس اتخانقت مع الكمساري علشان كان عاوز يقطع تذكرة للواد والبت اللي كانت مقعداهم على الكرسي اللي جنبها.. باتنين جنيه وكمان أقطع تذكرتين؟؟ ليه يعني؟؟ هو استغلال ولا استغلال؟؟ .. خدت البت على حجرها وضمت الواد عليها وقالت له: اللي عاوز يقعد ييجي .. بعد لف ساعتين وفصال مع البياعين؛ ما اشترتش حاجة!! لأنهم حرامية وبيستغلوا الظروف .. في الساعتين دول كانوا فرهدوا من المشي في عز الحر؛ فشربوا تلات كوبايات تمر هندي بتلاتة جنيه .. ولما العيال جاعوا؛ اشترت لهم كوزين درة معسلين بأربعة جنيه يتصبروا بيهم لحد ما يروحو

?Where Is Wally

صورة
(قم بتحميل الصور لتشاهدها بالحجم الطبيعي) من مدة كنت باتفرج على فيلم Sidewalls وعجبني الكتاب ده Donde esta Wally أو (Waldo) اللي كانت ماسكاه البطلة في إيدها .. دعبست شوية ع النت ولقيت كذا موقع الكتاب متاح فيهم للتحميل بصيغة PDF وكمان صور كتيرة جداً (من الأفضل أن تبحث في جوجل عن الصور ذات الجودة العالية أكثر من 2 ميجا بيكسل؛ ممكن تختارها من أدوات البحث في الصور) ده شخص برنس عامل ألبوم لـ "والدو" http://imgur.com/gallery/b8btr فيه دراسات ونظريات بتناقش وبتعالج مشكلة أنك إزاي تلاقي ناس وسط حشد .. مش مجرد لعبة (فيه كلام كبير وضخم). سيبك من كل الكلام اللي فوق ده .. عارف؟؟ .. لما نزلت الصور دي وقعدت أتفرج عليها وأدقق فيها .. لقيت فيها تفاصيل كتيرة قوي مرسومة بحرفية عالية جداً .. حيوات كاملة مختزلة في مساحة صغيرة .. نسيت "والي" ومتعلقاته وقعدت أتفسح جوه الصور وعلى القصص الكتيرة اللي فيها .. حسيت أني اتنقلت دنيا تانية جديدة وجميلة .. وافتكرت أيام زمان؛ لما الواحد كان بيقعد يسرح مع مغامرات ميكي جيب .. لقيت أن اللعبة دي (بكمية التفاصيل الرهيبة اللي فيها) ممكن تكو

على مقعد المحطة

يقترب أحد الأشخاص من محطة أتوبيس فيجد رجلاً كبير السن يصيح في شاب يجلس بجواره على مقعد المحطة: اتقي الله يا أخي!! حرام عليك يا ابن الكلب!! ثم يصفعه على وجهه!! .. يحاول الشاب إبعاد يد الرجل عنه إلا أن الرجل الغريب يتدخل بسرعة ويقول له: مش حرام عليك تمد إيدك على راجل كبير زي ده؟؟ هي عافية يعني؟؟ ثم يقوم بضرب الشاب!! .. يهجم كبير السن على الرجل الذي يضرب الشاب ويصيح فيه: أنت بتضربه ليه يا ابن الكلب؟؟ .. يتملص الشاب من الرجل الذي يضربه ويبدأ في ضربه مع كبير السن .. يمر رجل ثاني بجانبهم ويرى كبير السن والشاب يضربان رجلاً؛ فيقوم بالضرب معهما دون أن يفهم ما الذي يحدث .. يقول كبير السن للشاب وهو لا زال مستمراً في ضرب الرجل: هو أنا باسرق وبانصب وبابيع مخدرات علشان مين؟؟ مش علشانك أنت وأمك واخواتك؟؟ هه؟؟ يتوقف الرجل الثاني عن ضرب الرجل الذي يئن تحت يده وينظر لكبير السن في ذهول .. يستمر كبير السن في حديثه: أنت مالك أختك بتعمل إيه؟؟ تطب عليها في شقة الزبون وتنزلها بالعافية ليه؟؟ .. ينظر الشاب إلى الأرض في خجل ويتوقف عن ضرب الرجل .. الراجل يقول علينا إيه دلوقت بعد ما دفع لي الفلوس؟؟ أنت عاوز تبوظ س

مزيكا حزينة

وأنا قاعد في أوضتي باسمع مزيكا حزينة من شوية .. سرحت بعيد .. العازفين اللي كانوا بيعزفوا المزيكا دي؛ شاوروا لي بعينيهم علشان أنزل لهم .. أنا بطبعي خجول وما وقفتش على مسرح قبل كده .. بس لما ما لقيتش جمهور؛ اتشجعت وطلعت معاهم على خشبة المسرح .. كانوا اتنين بس اللي بيعزفوا .. واحد على الكمان والتاني على البيانو .. المزيكا هناك كانت أوضح وأوجع .. حسيت أنها طالعة مني مش من الآلات .. بصيت على صورة الخلفية اللي على المسرح .. شفت طريق طويل كله أشجار من غير ورق وفي آخره قصر كبير رمادي .. القصر؛ كان فيه شباك طالع منه ضوء خافت .. في الشباك؛ بنت جميلة قاعدة لوحدها .. دخلت القصر وفضلت أطلع .. أطلع .. أطلع .. لحد ما وصلت الأوضة اللي كانت كبيرة قوي .. مشيت لحد ما وصلت للبنت .. لقيتها سرحانة في صورة .. الصورة فيها طريق طويل كله أشجار من غير ورق .. في آخره مسرح .. عليه اتنين عازفين .. واحد على الكمان والتاني على البيانو .. بيعزفوا مزيكا حزينة .. وهنااااك .. في الخلفية .. واحد قاعد في أوضته بيسمعهم وسرحان بعيد.

خطاب الرجل الأحمر الأخير

صورة
* الزعيم سياتل (١٧٨٠ ـ ١٨٦٦) -  ترجمة هاني المصري أثناء ما كانت أمريكا بتواجه مشاكل العبودية وتجارة الرقيق في ولاياتها الجنوبية وبتستعد لحربها الأهلية .. كان الرئيس الرابع عشر "فرانكلين پيرس" بيحاول يشتري أراضي آخر قبائل الهنود الحمر في أقصي شمال الولايات المتحدة الغربي عند ولاية "واشنطون .. وبعت رسالة لزعيم القبيلة .. علي يد حاكم الولاية "إسحاق إنجالز ستيڤنز" بيوعده بمحمية تأوي أفراد القبيلة مقابل التخلي عن منطقة النفوذ التقليدية .. وكان زعيم القبيلة "سياتل" (اللي اتسمت علي اسمه مدينة سياتل عاصمة الولاية) من محبي السلام .. ورفض القتال ضد الرجل الأبيض .. خصوصاً أنه كان عارف تبعات القتال ضد الأوروبيين المستعمرين .. "سياتل" كان قبل - حقناً للدماء - أنه يدخل في دين الأوروبيين (المسيحية الكاثوليكية) في سن متقدم .. لكنه كان محتفظ بديانته البدائية الأصلية في الفترة اللي باتكلم عنها .. وفي المقابلة الرسمية مع المحافظ (حاكم الولاية) يوم ١١ مارس ١٨٥٤ .. خطب زعيم آخر قبيلة من الصيادين و جامعي الثمار بلغته الأصلية .. اللي دونها المترجمين بلغة

أليس هذا أمراً هاماً؟؟

شعر الأب بالقلق عندما رأى ابنه أمامه في المقهى؛ فقال بصوت خفيض ولكنه مسموع: اللهم اجعله خير. اكتشف الابن أنه لم يتكلم مع أبيه منذ زمن طويل؛ حاول كثيراً أن يتذكر آخر مرة تكلم فيها معه؛ إلا أنه فشل!! حتى ظن بأنهما لم يتحدثا مطلقاً قبل ذلك!! .. لذا؛ قرر أن يصطحبه في نزهة بسيارة صديقه التي استعارها خصيصاً لهذا الغرض .. وفي طريقه إلى المقهى؛ تذكر مرتين تكلم فيهما مع أبيه، الأولى؛ أثناء ملء رغبات الثانوية العامة .. والثانية؛ بعد إجراءه عملية الزائدة. سأله الأب دون أن يترك كروت الدومينو من يده: فيه إيه؟؟ .. الابن: ما فيش حاجة يا بابا؛ أنا كنت عاوز حضرتك في كلمتين .. الأب: كلمتين إيه؟؟ أمك كويسة؟؟ .. الابن: أه الحمد لله .. الأب: أمال فيه إيه؟؟ .. الابن: يا بابا ما تقلقش؛ الحمد لله ما فيش حاجة .. الأب: ولما هو ما فيش حاجة جي ليه؟؟ .. شعر الابن بحرج بالغ من رد أبيه الفاتر، فابتلع كبريائه بصعوبة وحاول أن يتكلم ثانية إلا أن أبيه كان قد شرع في استكمال اللعب (بعد أن تلصص على جميع الكروت في يد اللاعب بجواره)، فأخذ يلعن الفكرة الغبية التي واتته وفكر في الانصراف؛ وعندما لاحظ الأب أن ابنه لا يزال موجود

ترجمة فيلم Me, Myself and Mum (Les garçons et Guillaume, à table!)

صورة
 * الترجمــة:    هنـــا            

Rabbit And Deer

صورة
Mahdi Khene - Listen ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Listen, I’m sorry I’ve been gone I never meant to make you feel so lonesome, Sometimes, I recall, you tell in me, That when you were young... You thought you’ll end up alone. Listen, I’m sorry I’ve been strange I never meant to take you for granted, But sometimes I degrade into the ... Somebody that I was, that never needed anyone.

هزني - ابدأ من جديد - لما ابتدينا نغني - لما كان البحر أزرق

كلمات الأغاني: هاني زكي ألحان وتوزيع: هاني شنودة ألبوم: ابدأ من جديد - فرقة المصريين 1981 *** هزني للاستماع: من هنـــــــا قبل ما أقابلك كنت باحس إن أنا عديت سن الستين كنت باحس شبابي عنوان فيلم قديم من أيام السينما الصامتة *** هزني هزني من جوه هز بقوة غير كل خرايط الكون غير مواعيد وساعات اليوم غير ترتيب أيام الشهر غير ألوان السما والبحر كسر أصنامى علمنى أتمرد على أوهامى علمنى أثور على يأسي وعلى أحزاني وأهرب من الخوف وأحب *** كنا صغار وكبرنا رحنا مدارس واتعلمنا إزاي نتستر على مشاعرنا زي أسير هربان من حكم بالإعدام قضبان وراها قضبان وحيطان حواليها حيطان احنا السجين واحنا السجان وحياتنا عيب وحرام وغلط وكلام و كلام و كلام *** قريت كتير وما اتعلمتش قطعت تذاكر لكن ما سافرتش ومشيت مشيت سنين ما وصلتش الليل زي النهار والصيف زي الشتا بين حيرة الانتظار ودمعة البكا الليل من غير أحلام ونهار من غير أمل وتنتهى الأيام م الوحدة والملل علمني أضحك علمني أبكي علمني أكون على طبيعتي علمني أفكر وصوتى عالي علمني أصرخ وأقول بحبك . . . وأعيش وأعيش وأحب ـــــــــــــــــ ابدأ من جديد للاستماع:

القاهرة - أسوان صد رد

صورة
محطات الوجه القبلي والمسافات بينها ومتوسط زمن الرحلة *  أسعار التذاكر (في شهر  أغسطس 2018): أ)  قطار النوم .. في حدود 600 ج تقريبا ب)  VIP.. الدرجة أولى مكيفة 235 ج - ثانية مكيفة 135 ج ج)  القطار الاسباني (العروسة) .. الدرجة أولى مكيفة 132 ج - ثانية مكيفة 67 ج د)   القطار المميز .. التذكرة للسد العالي من القاهرة بـ 29 ج --------------------- *  الفرق بين القطارات: 1-  قطار النوم .. (هناك آخر لمرسى مطروح) وده يعتبر الأكثر راحة في السفر للأقصر وأسوان؛ كابينتك مقفولة عليك؛ تنام تصحى تقعد تقف براحتك يا معلم .. بيقف في: الجيزة- أسيوط - قنا - الأقصر - إدفو - أسوان. لذا فهو الأسرع؛ سعر التذكرة: تلتميت جنيه ( فضلا راجع الأسعار الجديدة ) وبيستغرق تلتاشر ساعة من الجيزة لأسوان (على حسب كلامهم). 2-  القطار المكيّف .. لازم لازم لازم تحجز فيه مسبقاً قبل الرحلة بكام يوم (خاصة في الأعياد والمواسم السياحية) ويا ريت تحجز من القاهرة ذهاب وعودة، علشان ما تحتاسش في أسوان،.ممكن تركب وتقطع تذكرة جوه القطر بس هتدفع غرامة فوق سعر التذكرة ومش هتقعد لأنك مش حاجز .. غالبا بيقف في عواصم المحافظات بس أو المحافظا