المشاركات

عرض المشاركات من 2017

أفضل ما شاهدت من أفلام خلال 2017 مرتبة أبجديا

- Chinatown - Harvey - Manchester By The Sea - Night And Fog - Safety Last - Sans Soleil - The Firemen's Ball - The Graduate - The Naked Gun From The Files Of Police Squad - The Shining - Tootsie - Why Beauty Matters * Buster Keaton: - Cops - Buster Keaton – 1922 - Neighbours - Buster Keaton - 1920 - Our Hospitality - Buster Keaton – 1923 - Sherlock Jr - Buster Keaton - 1924 - Steamboat Bill Jr - Buster Keaton - 1928 - The Electric House - Buster Keaton – 1922 - The General - Buster Keaton – 1926 - The Goat - Buster Keaton – 1921 - The High Sign - Buster Keaton – 1921 - The Navigator - Buster Keaton – 1924 - The Scarecrow - Buster Keaton – 1920

1949

- احنا بقالنا فترة مراقبينك، في البيت في الشغل ع القهوة، ولاحظنا أنك بتحب تشخبط كتير في الورق وبتقعد تكتب أرقام.  - عادي يعني باحسب اللي صرفته، الفلوس اللي عليا، الفلوس اللي محتاجها، كده يعني. - كده يعني؟؟ ممم .. أنت هتستعبط ياد؟؟ فاكرنا مش عارفين أنك بتلعب في الزمن؟؟ - ألعب في الزمن؟؟ - أه يا أخويا، اعمل نفسك بقى مش واخد بالك. - يا فندم هو الزمن ده لعبة أي حد يلعب فيه؟؟ وبعدين هالعب فيه إزاي؟؟ وليه؟؟ - ألعب باليه. إشمعنى ياد سنة 49 اللي بتحب تروحها؟؟ - إيه تسعة وأربعين دي؟؟ .. ((يناوله ورقة مكتوب فيها: 1949)). - أاااه، ده المرتب اللي قبضته الشهر اللي فات، سيادتك تقدر تتأكد بنفسك. - عارفين ومتأكدين أنك قبضت المبلغ ده علشان غبت 5 أيام الشهر اللي فات، واتخصموا منك. - طب الحمد لله أنكم عارفين. - بس مش شايف أن لما الموضوع يتكرر سنة بحالها تبقى حاجة غريبة شوية؟؟ - لأ مش غريبة، لأني باسافر البلد كل يوم أربع آخر النهار، وباقعد خميس وجمعة وأرجع السبت

مقوار وقوالح

دايما نفس القعدة ما بتتغيرش .. هي؛ قاعدة مربعة ع الحصيرة، قدامها حلة المحشي .. هو؛ قاعد بعيد عنها شوية على الكرسي الخشب القديم المتنجد بالسعف، بيهوي ع القوالح الخابية فوق حجر المعسل بحتة كرتونة .. بعد ما يشد الكام نفس القصيرين في الأول علشان يطقطق الحجر؛ ترفع وركها الضخم سِنة صغيرة من ع الشلتة وتسحب علبة السجاير السوبر من تحتها وتزقها ناحيته وتقول له: ولع لي .. هو أنتي ما تسيبنيش أتهنى ع الحجر أبدا؟؟ لازم تقلي مزاجي كده كل مرة؟؟ .. يعني أنت تعدل مزاجك وأنا لأ؟؟ مش كفاية باعمل لك السم اللي هتتسممه؟؟ .. يعني أنا هتسممه لوحدي؟؟ ما أنتي رخرة هتطفحي منه؟؟ .. يا راجل يا ني اخلص كان زمانك ولعتها!! .. وما تولعيهاش ليه م الباجور؟؟ .. تضحك وتتهز وتترج: أصلي ما باتكيفش منها غير لما تحطها في حنكك الأول .. يتكسف، يبتسم، يهرش في الطاقية الصوف اللي على راسه، يركن ليّ الجوزة على حجره، يوطي يجيب علبة السجاير، يطلع واحدة يحطها في بقه، ويصطاد قُلاحة صغيرة بالماشة يولعها بيها، يكح كحتين، يقوم، يحط ليّ الجوزة ع الكرسي، يقرب إيده من بقها بالسيجارة، تمد بوزها علشان تلقفها، لكنه يقعد يحنسها وما يحطهاش .. تت

إرادتي العزيزة تحية طيبة وبعد

فينك يا ست الكل؟؟ مختفية فين كل ده؟؟ مش كفاية دلال بقى ونرجع لبعض؟؟ لو أنا زعلتك في حاجة قوليلي!! عاتبيني!! إنما تمشي كده فجأة وتسيبي الباب مفتوح ع البحري وتخلي التفاؤل والأمل والحماس والإتزان وحاجات تانية كتير مش فاكرها يمشوا وراكي؟؟ .. بالمناسبة صحيح،، مين فيكوا اللي ساب الذكريات المعفنة ورا الباب؟؟ هه؟؟ إشمعنى دي يعني اللي ما خدتوهاش في إيديكوا؟؟ والحزن المتلتل ده مين اللي طلعه بره الدواليب؟؟ هه؟؟ ومين السافل اللي لخبط اليأس ع الإحباط؟؟ مش حرام أقعد طول اليوم مكتئب ودمي محروق وأنا باحاول أفرق ما بينهم؟؟ .. يا ستي أنا لا باتهمك ولا بالقح عليكي أنا بس مخنوق من حالي اللي اتشقلب وقلت أفضفض معاكي،، بلاش يعني؟؟ أنا؟؟ .. ولا حاجة!! .. وأنا هاعمل إيه يعني من غيركم .. احــم .. لأ وأنتوا معايا الوضع كان مختلف .. صحيح كنت باتدلع برضه بس كنت معتمد أنكم ملقحين جوايا،، ووقت ما أعوزكم هالاقيكم،، إنما تخونوني كلكوا كده وتسيبوني لوحدي؟؟ .. يوووووه!! جينا بقى للكلام اللي ما يجيبش همه!! لزومه إيه التقطيم ده بس؟؟ .. يييييييه!! .. المهم يعني ناويين ترجعوا ولا لأ؟؟ .. إيه؟؟ أتغير؟؟ إيه اللي جاب سيرة

PAUSE

* باعتذر جدا لأي حد كان قراها (قبل التنويه) واتضايق من الألفاظ البذيئة اللي كانت مكتوبة وشيلتها .. حقكوا عليا يا جماعة والله، أنا آسف .. شكرا لحضراتكم. على المسافر ألا يبص وراه  شمال يمين حنينه هيشده  وألف حاجة وحاجة تترجاه  وكل حاجة بقوة هتهده  ***  PAUSE  ع الشوارع والحواري كمان  على نفس آااه الست في القهوة  على حاج غفل حبة ف الدكان  يصحى يسب الخلق على سهوة  ***   PAUSE  على ست م الشباك تدلدل حبل  وبتاع بطاطس عبى طلسقها  على قطة رخمة جنب عربية أكل  واقفة بتزغر للي طرّقها  ***   ما تخافش سافر بس ما تحفـِش  عمرك غموس للغربة ع الفاضي  ما تسيبش عمرك الحنين يقفش  ده الهم ذكرى تفصد الماضي  ***   على البنات الحلوة تستنى  أصل اللي سافر لجلهم راجع  وبكره كعب الحلوة يتحنى  والزفة تجري فاتحة ع الرابع  ***   على المسافر ألا يبص وراه 

عن السعادة التي بداخلك

صورة
لا يهم إن كنت رئيس الأوروغواي .. لقد فكرت في كل هذا كثيرا .. قضيت أكثر من عشر سنوات في الحبس الانفرادي، كان لدي الوقت .. قضيت سبع سنوات دون أن أفتح كتابا، مما ترك لي الوقت للتفكير .. وهذا ما اكتشفته: إما أن تسعد بالقليل جدا، دون أن تقسو على نفسك، لأنك تملك السعادة بداخلك أو لن تصل إلى شيء. أنا لا أدافع عن الفقر، أنا أدعو للإعتدال .. ولكننا اخترعنا مجتمع إستهلاكي، يسعى للنمو باستمرار .. وعندما لا يحدث نمو، يصبح الأمر مأساة .. لقد اخترعنا جبلا من الاحتياجات الزائدة، يحتم عليك الشراء والتبديد باستمرار. أنها أعمارنا، تلك التي نبددها ... عندما أشتري شيئا، أو عندما تشتريه أنت، لا ندفع المقابل بالمال، بل بأوقات من حياتنا كان علينا أن نحياها ونحن نجمع هذا المال .. الفرق هو: أنك لا تستطيع شراء حياة. الحياة فقط تمضي، والفظيع في الأمر؛ أنك تضيع حياتك وتفقد حريتك. Past President of Uruguay: José Mujica   * *  المقطع من الفيلم الوثائقي  Human إنتاج 2015

يا ليلة العيد بالراحة علينا

- ليلة رمضان .. بعد أول سحور .. وقفت أشرب سيجارة في الشباك .. سمعت خناقة كبيرة في شقة الجيران اللي قصادنا .. "هتطلقني يعني هتطلقني يا محمد" .. صوت ضرب بالأقلام وتلطيش وصريخ .. "ما تشتمش أهلي يا ابن الــ" .. "أنا أبقى بنت ستين .... لو قعدت لك في البيت دقيقة واحدة" .. صوت رمي حاجات ودربكة وجري وصريخ طفل صغير .. "افتح الباب باقول لك" .. تلطيش وصريخ .. "هات المفتاح، نزل إيدك من عليا أحسن لك، سيب الإسدال، بتقلعني يا جبان علشان ما أروحش لأهلي؟؟ طب والله العظيم لانزل زي ما أنا كده، هانزل في الشارع ملط وأفضحك يا محمد، ولو راجل انزل ورايا وقول لهم دي مراتي يا ...." - قبل الوقفة بيومين .. صوت صريخ وتلطيش .. طلعت البلكونة .. عرفت أن فيه شاب في البيت اللي جنبنا بيضرب أخته وبيسب لها الدين وهي بتشتمه وبتقول: "ما تمدش إيدك عليا، أنت مش بتصرف علينا، ما لكش حكم عليا" .. "هتجيبي الفلوس ولا هاطلع ميتــ ....؟؟ هاكسر البيت على دماغك" .. أمه اتدخلت، راح ضاربها .. صوته كان عامل زي التور الهايج .. الستات فضلوا يصوتوا لحد ما الجيران اتلم

مانيكان

وأنا ماشي في الشارع .. سمعت صوت بيبسبس .. بصيت حواليا، لقيت مانيكان في محل لانجيري واقفة بالعرض وبتبص لي بجنب عينها .. وقفت،، لفيت بجسمي وقلت لها: أفندم؟؟ .. حسيت أنها اتحرجت مني، وعملت نفسها بتبص للفراغ .. ست منتقبة عدت جنبي ع الرصيف، بصت لي شذرا،، عملت نفسي مش واخد بالي .. قربت من الفاترينة، وبصيت على المانيكان،، لقيت الأندر وير اللي لابساه عليه بقعة خفيفة مش باينة، وفيه فتلة فلتانة من الخياطة اللي فِ الأستك طالعة بتتسلق على ضهرها،، حسيت أن الفتلة دي مضايقاها، وعاوزه حد يشدها لها أو يقطعها بسنانه ويهرش لها مكانها .. ضحكت وقلت لها: طب إزاي؟؟ .. اتكسفت مني في الأول، وبعدين ضحكت وقالت لي: ما أعرفش اتصرف!! .. اتلخمت .. واتحرجت أكتر لما البنت البياعة في المحل طلعت وسألتني برخامة: بتدور على حاجة معينة؟؟ .. قلت لها: شكرا ومشيت. بعد فترة ما .. في محطة مترو .. هاقف فجأة علشان ما ألزقش في البنت اللي وطت قدامي بدون سابق إنذار علشان تلحق الجنيه الفضة اللي وقع منها .. فتلة فلتانة من الأندر وير ولازقة على ضهرها، هتخليني أتنح لثانيتين قبل ما أخد خطوة ناحية الشمال وأكمل مشي،، في نفس الوقت اللي

في أبو الريش

صورة
* يوسف السباعي

كيسين زبالة كبار

من فترة .. رحت أقابل ناس .. وصلت قبل الميعاد بنص ساعة .. اتمشيت في الشارع العمومي، لمحت محل كشري فاتح جديد، ولأني ما كنتش فطرت – كالعادة - فقلت أدخل أكل .. قعدت على ترابيزة بره المحل وطلبت .. خدت بالي أن صاحب المحل، شال أكوام الزبالة اللي بتبقى مرمية دايما على رصيف الجزيرة الوسطانية قدام المحل ومبهدلة الشارع، وحط بدالها كام برميل صغير فيهم شجر .. فرحت أن لسه فيه حد فاكر الشجر .. لسه هابتسم، جت واحدة معاها كيسين زبالة كبار ووقفت قدام المحل، وطوحت الكيسين ناحية رصيف الجزيرة الوسطانية .. الراجل اللي كان قاعد على الكاشير - في مدخل المحل - أول ما شافها اتجنن، خرج وقال لها: إيه اللي بتعمليه ده؟؟ .. الست بصت له كده زي ما تكون اتحرجت .. عدت الشارع .. خدت الكيسين اللي وقعوا تحت الرصيف ورفعتهم جنب البرميل وقالت له وهي بتبتسم: ولا تزعل نفسك .. الراجل راح وقال لها: برضه؟؟ يا ست حرام عليكي .. قالت له وهي بتزعق: عايز إيه تاني؟؟ مش أنتوا حاطين الشجر ده علشان نرمي تحتيه؟؟ .. الراجل بصوت عالي جدا: وترمي تحتيه ليه أصلا؟؟ .. الصنايعية خرجوا من المحل والناس بدأت تتلم .. الست مسكت كيسين الزبالة الكبار

Au bout du monde

صورة

نقتله إزاي؟؟

اتفقنا أننا نقتل المجرم الظالم ونريح البلد من طغيانه وشروره، لكن اختلفنا إزاي نقتله .. ولما كنا ناس طيبين ومالناش في الإجرام، روحنا للمجرم التاني اللي في البلد. في الأول، قعد ينصحنا ويوعظنا ويخوفنا من عقاب القتل في الآخرة، لكن لما شافنا مصرين على رأينا، وافق بعد ما طلب منا مبلغ كبير .. كبير جدا الحقيقة .. خرجنا من عنده بعد ما وعدناه أننا هندبر المبلغ في أسرع وقت .. "احنا صحيح عاوزين نخلص من المجرم النهاردة قبل بكرة، بس حرام ندفع المبلغ الكبير قوي ده في قتله" .. "ده القتل طلع بيكسب يا ولاد واحنا ما نعرفش!!" .. "تلاقي الجدع ده قاعد على تل فلوس" .. "لا بس برضه يا أخي شغلانة صعبة وعاوزة قلب ميت وأعصاب من حديد" .. "يعني هتكون أصعب من العيشة اللي احنا فيها؟؟" .. "على رأيك، شفت بيته أبهة إزاي؟؟" .. "شفت يا أخويا، ما تحسرناش بقى على حالنا" .. "بيت إيه اللي بتتكلموا فيه؟؟ أنتوا ما شفتوش مراته؟؟" .. "لأ طبعاً، بصيت عليها لما كان بيصلي، أجمل واحدة شفتها في حياتي" .. "تلاقيه مصاحبها، هو اللي زي ده بيتج

Carpenters: I Need To Be In Love - Top Of The World - Yesterday Once More

صورة
I Need To Be In Love  The hardest thing I've ever done Is keep believing There's someone in this crazy world For me The way that people come and go Through temporary lives My chance could come and I might never know ''I used to say "No promises, Let's keep it simple But freedom only helps you say Good-bye It took a while for me to learn That nothin' comes for free The price I've paid is high enough for me I know I need to be in love I know I've wasted too much time I know I ask perfection of A quite imperfect world And fool enough to think that's what I'll find So here I am with pockets full of good intentions But none of them will comfort me tonight .I'm wide awake at four a.m Without a friend in sight Hanging on a hope but I'm alright I know I need to be in love I know I've wasted too much time I know I ask perfection of A quite imperfect world And fool enough to think t

تلك الحركة الرائعة

- اليوم الأول فتح الآدمي القفص، وضع معها ذكرا، ورحل. دار الببغاء حولها عدة مرات محاولا لفت انتباهها، لكن دون جدوى .. حاول أن يقترب منها أثناء تناول الطعام؛ فنقرته .. لملم كبرياءه وابتعد مصطنعا اكتشاف سجنه الجديد. - اليوم الثاني لم تجده أمامها عندما استيقظت، فانقبضت روحها حزنا على فقدان الونس. وفجأة هبط أمامها من أعلى القفص (الذي كان متشبثا به بقدميه ومنقاره) وهو يبتسم لها. نقرته بغيظ مرتين في رأسه، صرخ وظل قابعا في ركن القفص طيلة الصباح. فشلت في وأد ضحكتها عندما نظرت إليه بعد قليل. أثناء تناول الطعام؛ أفسحت له مكانا بالقرب منها. إلا أنه كان يشعر بفقدان التوازن من أثر النقرتين، فنام من شدة التعب .. غضبت من تجاهله لها فركلت إناء الطعام بقوة حتى تبعثر كل ما فيه بأرجاء القفص الصغير .. استيقظ جائعا – أثناء نومها - فوجد الطعام أمامه، نظر إليها في امتنان وود وعلم بأنه قد نجح في لفت انتباهها. - اليوم الثالث كانت أرضية القفص المتسخة بالأمس؛ نظيفة جدا في الصباح – إذ كان جائعا بشدة- الأمر الذي جعلها تشعر بالخجل من حماقتها وتعجب بتصرفه المهذب فابتسمت له .. ابتسامتها؛ شجعته

محلك في أي وقت

المشتري: ما عندكش موز غير الوحش ده؟؟ الفكهاني: قصدك بايظ؟؟ عندي .. المشتري: لأ أنا أقصد يعني ..  الفكهاني: معفن؟؟ .. عندي .. المشتري: ما عندكش موز حلو الواحد يشتريه؟؟ الفكهاني: علشان تاكله يعني؟؟ المشتري: أمال علشان أتزحلق عليه؟؟ الفكهاني: وده ماله؟؟ المشتري: مالوش،، هو بس معفن وبايظ.  الفكهاني: وده ليه؟؟ علشان أنا راجل أمين وعندي ذمة ما باغشش زبايني. المشتري: طب وأنا أعمل إيه بالذمة؟؟ أنا عايز موز!! الفكهاني: معلش ما هو أصل حضرتك مش فاهم!! المشتري: فاهم إيه؟؟ الفكهاني: لما أبيع لك موز بايظ ومعفن .. المشتري مقاطعا: وغالي جدا كمان. الفكهاني: وغالي جدا زي ما حضرتك بتقول،، مش أحسن ما أغشك وأحط لك موزتين حلوين من فوق الوش وأديك الباقي كله معفن وبايظ؟؟ المشتري: ها؟؟ الفكهاني: افرض رايح زيارة لناس؟؟ ولا واخده لعيالك تفرحهم بيه؟؟ يبقى منظرك إيه ساعتها قدامهم؟؟ ده غير بقى بستفة المدام وتقطيمها!! المشتري: عندك حق. الفكهاني: بلاش،، افرض مثلا كلت موزة حلوة وبعدين رحت رافع واحدة تانية بايظة على بقك من غير ما تاخد بالك،، ه